أول رسالة منهـا لي وهي كاتبة لي: كوني مثل ماعرفتك حبوبة، مبتسمة، تحب الضحك و الوناسة،كوني دائماً مبتسمة وهي معجبه بضحكتي وإجبراي عليها بأنها تبتسم وقامت ضحكت لي بالرسالة، أول ماقرأت المقدمة فرحت جداً،لانني جعلتها تبتسم (طرت حزتها قدرت اسوي شي) وهي كانت تقول لي بالرسالة لديها (سوالف) ومواضيع كثيرة لانني في احد الايام قلت لها سأعود إلى مكاني القديم وهي تقول لي: لماذا ستعودين إلى مكانك القديم قلت لها: انا احس احياناً بأنك غير مرتاحة بوجودي هنا قالت لي في الرسالة: اتمنى ان تجلسين بقربي بالعكس انني مرتاحة لا تعودين إلى مكانك القديم.
بعد ماقرأت الرسالة (اقتنعت) وقلت لهـا : (خلاص) لن أعود إلى مكاني سأتم بقربك وانا قائلة لنفسي: اتمنى ان اتم بقربك (على طول) وان تظلين صديقتي للابد و ان اواصل معك حتى في المستقبل لانني اريد ان اتم معها في كل لحظة وفي كل ثانية لانني اعلم ماذا سيحدث في المستقبل بعد ما حكته لي إنها ستعود لدولتها وستتركني في دولتي هنا لوحدي .. صحيح انني تعرفت على الكثير من الصديقات لكن هي الصديقة الذي كان يطلبها حلمي فالحمدالله اتواصل معها عن طريق الايميل وفي وقت الاستراحة اذهب معها وفي وقت الفراغ نتكلم ونضحك مع البنات كنت اقلد لهم معلماتي وهم يضحكون ونحن متجمعين وانا اقلد لهم الشخصيات وكان لدي مجموعتي الخاصة وانا الرئيسة عليهم وكنت وسميت هذه المجموعة مجموعة الابتسامة.
ان شاء الله سيتم تكملة هذه القصة في المرة القادمة.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق